منذ سنوات طوال ابتعدت لبعض الوقت عن الفتاة التي أحببتها والتي أصبحت زوجتي فيما بعد، فكتبت تلك الأبيات التالية للتعبير عما أحسست به في تلك الفترة وقد قمت بنشره في موقع محاورات المصريين سنة ٢٠٠٣:
واحبيبتاه يا منة الرب قد أوحشتني قلة رؤياك
أين أنت، كيف حالك ، إني والله لأتوق إلى لقياك
إني ورب الخلائق لا أطيق عنك بعدا ولا أطيق جفاك
ولا أطيق مفارقتك ولا أطيق عبراتك ولا حزن محياك
أين أنت، كيف حالك ، إني والله لأتوق إلى لقياك
إني ورب الخلائق لا أطيق عنك بعدا ولا أطيق جفاك
ولا أطيق مفارقتك ولا أطيق عبراتك ولا حزن محياك
No comments:
Post a Comment